نِيتْي بْرَايُوجُونِيَّة دُوعَة ~ دُويَة ~ دُوعَة ~ القُرْآن دُوعَة
نِتْيَةٌ بِرَايُوْجَنِيَّايِسَ دُوْعَةٌ ~ دُوْيَةٌ ~ الْقُرْآنُ دُوْعَةٌ هُوَ تَطْبِيقٌ أَنْدْرُوِيدِيٌّ تَمَّ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ مَكْتَبَةِ الْعَامَّةِ الْبَنْغَالِيَّةِ. إِنَّهُ بَرْنَامَجٌ تَعْلِيمِيٌّ وَمَرْجِعِيٌّ مَجَّانِيٌّ تَحْتَ فَئَةِ الْكُتُبِ الْفُرْعِيَّةِ. يَحْتَوِي الْتَطْبِيقُ عَلَى مَجْمُوعَةٍ وَاسِعَةٍ مِنَ الدُّعَاءِ الْيَوْمِيَّةِ الضَّرُوْرِيَّةِ وَالسُّورَ الْقُرْآنِيَّةِ بِكَلٍّ مِنَ النُّطْقَيْنِ الْعَرَبِيِّ وَالْبَنْغَالِيِّ، بَالْإِضَافَةِ إِلَى مَعَانِيهَا. يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمُونَ تَنْزِيلَ الدُّعَاءِ وَقِرَاءَتَهُ دُونَ اتِّصَالِ بِالْإِنْتِرْنِتِ. يَعْتَبِرُ الْتَطْبِيقُ مُفِيدًا بِشَكْلٍ خَاصٍّ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ لَا يَسْتَطِيعُونَ شِرَاءَ الْكُتُبِ. قَامَ الْمُطْوِرُ أَيْضًا بِإِضَافَةِ كُتُبٍ إِسْلَامِيَّةٍ أُخْرَى مِثْلَ ١١ دَرُودٍ شَرِيفَةٍ، ١٠١ دُعَاءٍ صَغِيْرٍ، قَوَاعِدَ الزَّوَاجِ الْإِسْلَامِيِّ، سِرُّ أُمَّةِ الْجِنِّ، وَغَيْرِهَا. يَعْتَبِرُ التَّطْبِيقُ مَصْدَرًا رَائِعًا لِأَيِّ شَخْصٍ يَبْحَثُ عَنْ تَعْمِيْقِ مَعْرِفَتِهِ بِالْإِسْلَامِ.